القينوسي عضو متقدم
عدد المساهمات : 6 الشهره : 31458 التقييم : 1 تاريخ التسجيل : 04/06/2010
| موضوع: سر الأعداد من 1 إلى 9 وعلاقتها بالأبراج 20/07/10, 06:26 pm | |
|
العدد واحد والأبراج
هذا الرقم 1 يمثّل في هذه الرّمزية ، الشمس . إنه البداية – تلك التي أبدعت بقية الأرقام التسعة . إن أساس كل الأرقام هو 1 – أساس كل حياة هو 1 . إن هذا يمثّل كل ما هو مبدع ، وفرديّ ، وإيجابي . فإن الشخص المولود في ظل عدد المولد 1 ، أو أي عدد من سلسلته ، يتمتع بالمباديء الأساسية التي تجعله في عمله خلّاقا ، ومبتكرا ، وفرديّا ، ومستقلّا إلى أبعد الحدود ، محدّد النظريات والاتجاهات ، وبالتالي يكون على شيء من العناد نوعا ما ، وحازما في كل الشؤون التي يقوم بها . إن ذلك يختص بكل الرجال والنساء المولودين في ظل العدد 1 ، مثل المولودين في الأوّل من أيّ شهر ، أو في 10 منه ، أو في 19 منه ، أو في 28 منه (مجموع كل عدد من هذه الأعداد يساوي 1) ، ولكن على الأخص إذا اتفق أن كانوا من مواليد الفترة بين 21 تموز و28 آب ، التي هي فترة دائرة البروج المسماه (منزل الشمس) ، أو من مواليد الفترة بين 21 آذار و28 نيسان ، عندما تدخل الشمس الاعتدال الربيعي ، وتعتبر مرتفعة ، أو كلية القوة خلال هذه الفترة . لهذا السبب الذي ستلاحظون أنه ذو أساس منطقيّ ، في كون مواليد العدد 1 في هذه الفترات الخاصة يجب أن يتمتعوا بالخاصيات التي ذكرت ، فهم ذو طموح يكرهون التقيد ، وهم يبرّزون دائما في المهنة أو العمل الذي يقومون به مهما يكن . إنهم يرغبون في أن يصبحوا رؤساء في أي عمل يمتهنونه ، وإذا ما تولوا رئاسة دائرة ما فإنهم يحافظون على سلطتهم ويتطلّعون إلى احترام مرؤوسيهم لهم . أما خارج أعدادهم الخاصة ، فإن علاقة هؤلاء الأشخاص من ذوي العدد 1 تكون على أفضل حال مع مواليد العدد 2 ، و4 ، و7 ، (أمثال أولئك المولودين في الثاني ، والرابع ، والسابع ، والحادي عشر ، والثالث عشر ، والسادس عشر ، والعشرين ، والثاني والعشرين ، والخامس والعشرين ، والتاسع والعشرين ، والحادي والثلاثين ، وبخاصة أولئك المولودين في الفترتين القويتين المذكورتين سابقا . إن أفضل أيام الأسبوع وأوفرها حظا بالنسبة إلى مواليد العدد 1 هما يوما الأحد والإثنين ، ويلي ذلك أعدادهم القابلة للتبادل 2 ، و4 ، و7 . إن أكثر الألوان جلبا للحظ بالنسبة إلى مواليد العدد 1 ، هي جميع درجات الألوان الذهبي ، والأصفر ، والبرونز ، إلى الذهبي الضارب إلى اللون البنّي. أما جواهرهم المحظوظة : فهي التوباز ، والكهرمان ، والألماس الأصفر ، وجميع الحجارة الكريمة ذات الألوان هذه . وإذا أمكن يتعيّن عليهم أن يحملوا قطعة من الكهرمان ملاصقة لبشرتهم .
العدد 1 والأمراض الأشخاص ذوو العدد 1 ، وال10 ، وال19 ، وال28 من أي شهر ، لديهم نزعة إلى الإصابة بمرض القلب بشكل أو بآخر ، من مثل الوجيب (خفقان القلب بسرعة) ، أو عدم انتظام الدورة الدموية ، وفي الفترة المتقدمة من الحياة ، الإصابة بضغط الدم الشرياني المرتفع . وهم ، على وجه الاحتمال ، يعانون اضطرابا في العينين أو اللاإستجمية (علّة في العين أو العدسة ، تجعل الأشعة المنبعثة من نقطة من الشيء لا تجتمع في نقطة بؤرية واحدة ، وبذلك يبدو ذلك الشيء للعين على نحو غير واضح) ، ويستحسن أن يجروا فحصا دوريا لنظرهم . تناسبهم بعض الأعشاب والثمار مثل العنب ، البابونج ، الورت ، الزعفران (الجاوي) ، كبش القرنفل ، جوزة الطيب ، الحمّاض ، لسان الثور (عشب أوروبي أزرق الزهر) ، جذور الجنطيانا ، ورق الغار ، الليمون ، البلح ، الصعتر ، المرّ ، رعي الحمام المسكّي ، الزنجبيل ، والشعير (خبز الشعير من الشعير) ، كما ينبغي ان يأكلوا عسلا بقدر ما هو باستطاعتهم . الأشهر التي ينبغي الاحتراس منها بالنسبة إلى الصحة السقيمة والإرهاق في العمل هي : تشرين الأول ، كانون الأول ، وكانون الثاني .
العدد اثنان والأبراج
يمثل العدد 2 في المجموعة الرمزية ، القمر . وله الصفات النسائية المميزة للشمس ، والأشخاص ذوي العدد 2 هم بطبيعتهم رومنطيقيون ، وعلى جانب من اللطف ، والخيال ، والميل إلى الفن . وإن الأشخاص ذوي العدد 1 هم خلاقون كذلك ، ولكنهم ليسوا فعالين مثلهم في تنفيذ أفكارهم . خصالهم ومزاياهم هي على الصعيد الفكري والعقلي أكثر منها على الصعيد الجسدي . وهم نادرا ما يكونون أقوياء جسديا مثل مواليد العدد 1 . إن الأشخاص ذوي العدد 2 هم كل المولودين في الثاني ، أو الحادي عشر ، أو العشرين ، أو التاسع والعشرين من أي شهر ، إلا أن خصائصهم تكون أبرز إذا كانوا مولودين بين 20 حزيران و27 تموز ، وينبغي لهم العمل على تنفيذ مخطّطاتهم وآرائهم الرئيسية في هذه الفترة المذكورة ومع أرقام ولادتهم في 2 ، أو11 ، أو20 ، أو 29 من أي شهر . إن أيام الأسبوع الأكثر حظا بالنسبة إليهم هي أيام الأحد والاثنين والجمعة ، وبخاصة إذا صادف أحد أعدادهم المذكورة آنفا ، وبعد ذلك أرقامهم القابلة للتبادل وهي : 1 ، 4 ، 7 مثل الأول ، أو الرابع ، أو السابع ، أو العاشر ، أو الثالث عشر ، أو السادس عشر ، أو التاسع عشر ، أو الثاني والعشرين ، أو الخامس والعشرين ، أو الثامن والعشرين ، أو الحادي والثلاثين من الشهر . إن الأخطاء الرئيسية التي ينبغي لهم تجنبها هي كونهم مترددين ، لا يقرّ لهم قرار ، تعوزهم الاستمرارية في خططهم وأفكارهم وانعدام الثقة بالنفس . وهم كذلك ميالون إلى الحساسية المفرطة ، وتراهم بسهولة تامة يقنطون ويكتئبون إذا لم يوجدوا في محيط مرح سعيد . بالنسبة إلى الألوان التي تجلب لهم الحظ ، ينبغي أن يرتدوا كل درجات اللون الأخضر ، من أغمق لون إلى أفتح لون فيه ، وكذلك اللون (الكريم) والأبيض ، ولكن ينبغي لهم ، ما أمكن ، تجنّب كل الألوان القاتمة ، وبخاصة اللون الأسود ، والأرجواني ، والأحمر الغامق . إن حجارتهم الكريمة ومجوهراتهم الخاصة التي تجلب الحظ ، هي حجارة القمر ، والحجارة ذات اللون الأخضر الشاحب ، وينبغي لهم أن يحملوا قطعة من الحجر الكريم المعروف باليشب دائما ، وإذا أمكن ، أن يكون ملاصقا لبشرتهم .
العدد 2 والأمراض الأشخاص ذوو العدد 2 ، أو جميع الذين عدد مولدهم هو ال2 ، أو ال11 ، أو ال20 ، أو29 ، لديهم نزوع إلى الإصابة بألم في المعدة وأعضاء الهضم . وهم معرضون لمثل هذه الأمور كالتسمّم التوميني (وبخاصة بتناول الأطعمة المعلبة الفاسدة) ، والاضطرابات المعوية ، والالتهابات في الأحشاء ، والأورام الداخلية ، والأورام الخبيثة ، الخ ..... إنّ الأعشاب الطبية أو العطرية التي تناسبهم من أي شهر هي مثل : الخسّ ، الكرنب (الملفوف) ، اللفت (السلجم) ، الخيار ، البطيخ ، الهندباء البريّة ، بزر اللفت ، بزر الكتّان ، ماء لسان الحمل (أو آذان الجدي) ، موز الجنّة ، ورماد الصفصاف . الأشهر التي ينبغي الاحتراس منها بالنسبة إلى الصحة السقيمة والإرهاق في العمل هي : كانون الثاني ، شباط ، وتموز .
العدد ثلاثة والأبراج
العدد ثلاثة في مجموعة الرموز ، كوكب المشتري ، وهو أكبر الكواكب السيارة وخامسها من حيث البعد عن الشمس ، فضلا عن كونه كوكبا يمثل دورا كبير الأهمية في علم الفلك وفي كل الأنظمة المتعلقة بدراسة معاني الأعداد السحرية والتنجيمية (العدادة) ، في آن معا . إنه بداية ما يمكن التعبير عنه بخط من خطوط القوة الرئيسية التي تمرّ عبر كل الأعداد من 3 إلى 9 . إن لهذا العدد صلة خاصة بكل ثالث في المجموعة ، مثل 3 ، 6 ، 9 ، وكل ما تجمعه . إن هذه الأعداد إذا جمعت معا في أي اتجاه ، فإنها تنتج 9 كرقم نهائي ؛ والأشخاص ذوو العدد 3 ، و6 ، و9 هم متعاطفون بعضهم مع بعض . إن الأشخاص ذوي العدد 3 هم جميع المولودين في 3 ، أو 12 أو 30 من أي شهر ، إلا أن للعدد 3 معنى أكبر إذا كانوا مولودين فيما يسمّى (فترة ال3) ، من 19 شباط إلى 20 – 27 آذار ، أو من 21 تشرين الثاني إلى 20 – 27 كانون الأول . إن الأشخاص ذوي العدد 3 ، مثل أولئك ذوي العدد 1 ، هم بلا ريب طموحون ،وهدفهم أن يبلغوا مراتب أسمى في الحياة ، وأن تكون لهم سلطة وإشراف على الآخرين . يحبون النظام والانضباط ويطيعون الأوامر مع الإصرار . إنهم يبلغون أرفع المناصب ، وغالبا ما تجدهم في مراكز السلطة في الجيش ، والبحرية ، وفي الحكومة ، وفي كل المناصب التي تقتضي الثقة والمسؤولية لأنهم ذوو ضمير حيّ إلى أبعد حد ، في قيامهم بجميع واجباتهم . أما أخطائهم فتتميّز بالغرور والتكبر ، يكرهون أن تكون للآخرين منّة عليهم ، فضلا عن كونهم مستقلين إلى أبعد حدّ ، ويغضبون لدى أدنى تضييق .
أما أيام الأسبوع المحظوظة لهم فهي : الخميس ، الجمعة ، والثلاثاء خصوصا إذا كانت واقعة مع عدد المولد .
ألوانهم المفضلة هي : الألوان الخبازية ، أو البنفسجية ، أو الأرجوانية ، أو ما يقاربها . أما حجرهم الكريم هو : الجمشت ، وينبغي أن يحملوه دائما ، وإذا أمكن أن يلامس بشرتهم . العدد ثلاثة والأمراض الأشخاص ذوو العدد 3 يميلون إلى الإصابة بالتوتر المفرط في الجهاز العصبي ، المتأتّي عموما من الإرهاق في العمل ، وعدم مراعاة أنفسهم ، كما أنهم نزاعون إلى الإصابة بألم النساء أو العصب الوركي والاضطرابات الجلدية . أما الأعشاب الطبية أو العطرية التي تناسبهم فهي مثل : الشمندر (البنجر) ، لسان الثور ، العنبية (أو عنب الدرب أو عنب الأحراج) الهليون ، الطّرخشقون (الهندباء البرية) ، الهندباء ، الكرز ، البربابيس ، الفريز (الفراولة) ، التفاح ، ثمر التوت ، الخوخ ، الدرّاق ، الزيتون ، الراوند ، الكشمش ، الرّمان ، الأناناس ، العنب ، النعنع ، الزعفران ، جوز الطيب ، البندق ، والقمح . أما الأشهر التي يبتغي الاحتراس منها بالنسب إلى الصحة السقيمة والإرهاق في العمل هي : كانون الأول ، شباط ، حزيران ، وأيلول .
العدد أربعة والأبراج
يمثل العدد 4 في مجموعة الرموز ، الكوكب السيار أورانوس ، وهو يعتبر متصلا بالشمس ذات العدد 1 . وفي صدد الإيمان بالقوى الخفية وبإمكان اخضاعها للسيطرة البشرية يكتنب 1 – 4 . إن الأشخاص ذوي العدد 4 يتميزون بمسلك شخصي متفرد . يبدون أنهم ينظرون إلى كل شيء من زاوية معارضة ومعاكسة لكل واحد آخر . في المناقشة والجدل يتخذون دائما الجانب المعاكس ، وعلى الرغم من أنهم لا يقصدون أن يكونوا مشاكسين ومحبين للنزاع والخصام ، إلا أنهم يحدثون المعارضة ، ويوجدون عددا كبيرا من الأعداء المستترين ، الذين يعملون ضدهم باستمرار . إنهم يبدون طبيعيين في اتخاذ وجهة نظر مغايرة لأي شيء يعرض لتفكيرهم . إنهم بصورة غريزية يثورون على القواعد والأنظمة ، وإذا أتيح لهم المجال ، فإنهم يقلبون رأسا على عقب نظام الأشياء حتى في المجتمعات والحكومات . وهم ميّالون إلى الاشتغال في القضايا الاجتماعية ، ومنجذبون إلى الإصلاحات من مختلف الأنواع ، فضلا عن كونهم إيجابيين جدا ، وغير تقليديين في نظرياتهم وآرائهم . إن الأشخاص ذوي الرقم 4 هم كل الذين أبصروا النور في 4 ، و13 ، و23 ، و22 ، و31 من أي شهر ؛ وتبرز أكثر فأكثر شخصيتهم إذا كانوا من مواليد فترة برجيّ الشمس والقمر ، أي بين 21 حزيران و 20 – 27 تموز (فترة القمر) ، ومن 21 تموز إلى آخر آب (فترة الشمس) . إنهم لا ينشئون صداقات بسهولة ، وينجذبون أكثر إلى مواليد الأعداد 1 ، 2 ، 7 ، و8 . إنهم قلما ينجحوا في الشئون الدنيوية أو المادية ، ولا يبالون بجمع الثروة ، وإن حصلوا عليها فإنهم يفاجئون الآخرين بطريقة تصرفهم بها . ينبغي على هؤلاء الأشخاص بتنفيذ خططهم في كل الأيام التي تحمل رقمهم ، وبصورة خاصة إذا صادفت فترتهم القوية المذكورة أعلاه . إن أيام الأسبوع السعيدة والمحظوظة لهم هي : السبت والأحد والإثنين ، أما أخطائهم الرئيسية هي أنهم على درجة مرتفعة من توتر الأعصاب والإحساس ، يجرح شعورهم بسهولة ، ورغم قلة الأصحاب فهم أخلص ما يكونون وأوفى . بالنسبة إلى الألوان المحظوظة ، ينبغي لهم ارتداء ما يدعى (نصف الدرجات أو الألوان) ، أو (الألوان الكهربائية) . ويبدو أن اللونين الأزرق الكهربائي ، والرمادي أكثر ملاءمة لهم من سائر الألوان . أما جوهرهم الكريم الجالب للسعد فهو الياقوت الأزرق ، الفاتح منه والداكن ، وإذا أمكن ينبغي لهم أن يدعوا هذا الحجر الكريم يلامس بشرتهم .
العدد أربعة والمرض الأشخاص ذوي الرقم 4 هم كل الذين أبصروا النور في 4 ، و13 ، و23 ، و22 ، و31 من أي شهر ، يحتمل أن يعانوا أمراضا غريبة أو غامضة ، عصية عل التشخيص العادي . وهم نزّاعون نوعا ما إلى الكآبة أو السوداء ، والاضطرابات العقلية ، وفقر الدم ، وأوجاع الرأس والظهر ، والمثانة ، والكلى . أما الأعشاب الرئيسية لهم فهي : السبانخ والقصعين ، ونبتة الخطاطيف أو عشبة البواسير والغلطيرة المسطحة (شاي كندا) ، والمشملة (شجر من الفصيلة الوردية أو ثمره) ، وطحلب آيسلندا ، وخاتم سليمان . ويفيدهم كثيرا العلاج الكهربائي من جميع الأنواع ، والإيحاء الذهني ، والتنويم المغناطيسي . ويتعين عليهم الحذر من تعاطي المخدرات ، وكذلك ألوان الطعام الكثيرة والتوابل ، واللحوم الحمراء . أما الأشهر التي ينبغي الاحتراس منها كثيرا بالنسبة إلى الصحة السقيمة والإرهاق في العمل ، فهي : كانون الثاني ، وشباط ، وتموز ، وآب ، وأيلول .
العدد خمسة مع الأبراج
يمثل العدد خمسة في مجموعة الرموز ، عطارد ، وهو في كل خصائصه عطارديّ – أي فصيح ، أو ماكر ، أو متلصص (مثل الإله عطارد) ، ومتقلب ، وزنبقي المزاج . والأشخاص ذوو العدد 5 هم كل أولئك المولودين في : 5 ، 14 ، 23 من أي شهر ، غير أن خصائصهم تبرز أكثر فأكثر وتتحدد إذا كانوا مولودين في المرحلة المسماة (فترة العدد 5) – التي تقع من 21 أيار إلى 20 – 27 حزيران ، ومن 21 آب إلى 20 – 27 أيلول . هؤلاء الأشخاص يوجدون الأصدقاء بسهولة ، وتكون صلاتهم على خير ما يرام من كافة الناس . ولكنهم على درجة عالية من التوتر ، فكريّا ، ويعيشون على أعصابهم ، ويبدو أنهم يتوقون إلى الإثارة . يمتازون بسرعة التفكير ، والتقرير ، وعاطفيون في تصرفاتهم ، وأعمالهم . يكرهون الأعمال المتثاقلة البطيئة ، وعلى ذلك يكونون ميالين إلى اعتماد كل الأساليب التي تجمع الثروة بسرعة . وهم يتمتعون بحسّ حاد وممتاز لجمع المال بالاختراعات ، والابتكارات ، والأفكار الجديدة . إنهم مولودون مغامرين ، نزّاعون إلى تعاطي الصفقات في أسهم البورصة وما يشابهها . إنهم يمتازون بمطاطية السلوك ، فهم يقفزون بسرعة من بعد أكبر الصدمات ، إذ لا شيء على ما يبدو يؤثر فيهم لمدة طويلة . وإذا كانوا بطبيعتهم أخيارا وطيبين ، فإنهم يبقون كذلك ، أو إذا كانوا أشرارا فاسدين ، فلن يبدّل شيء من نفسيتهم ، فلا الوعظ ، ولا الإرشاد ، سيكون لهما أي تأثير فيهم البتّة . عليهم أن يحاولوا تنفيذ مخططاتهم وغاياتهم في (فترة العدد 5) المذكورة أعلاه . إن يوميّ الأسبوع الأكثر حظا لهم هما : يوما الإثنين والجمعة . إن ألوانهم المحظوظة هي كل درجات الرماديّ الفاتح ، والأبيض ، والمواد المشعّة البرّاقة . أما حجرهم الكريم الذي يجلب إليهم الحظ فهو الألماس ، وكل الأشياء البرّاقة أو المضيئة ، وذات الوميض ، وكذلك أشياء الزينة والحلي ، وإذا أمكن ، ينبغي لهم أن يضعوا بملامسة بشرتهم ألماسة مركبّة في إطار من البلاتين .
العدد خمسة والأمراض دائما ينزعون إلى التوتر المفرط في الجهاز العصبي ، ويميلون إلى محاولة بذل الكثير ذهنيا وعقليا ، والعيش إلى حدّ كبير على أعصابهم . وعلى وجه الاحتمال ، إنهم يتسببون لأنفسهم بأمور عدّة من مثل التهاب العصب ، والارتعاش في الوجه ، والعينين ن واليدين ، وهم أكثر نزوعا إلى الانهيار العصبي ، والأرق ، والشلل ، أكثر من أي طبقة أخرى ، ولعل أكثر الأدوية التي يمكن استعمالها هي : النوم ، والراحة ، والسكون ، والطمأنينة . أما الأعشاب الرئيسية التي تناسبهم فهي : الجزر، والجزر الأبيض ، والكرنب أو الملفوف البحري ، والشوفان بشكل دقيق أو طحين ، أو الخبز المصنوع منه ، والبقدونس ، والمردقوش الحلو ، والفطر ، وبذور الكرويا ، والصعتر ، والخسّ بجميع أنواعه ، ولكن خصوصا البندق والجوز . أما الأشهر التي يجب الاحتراس منها بالنسبة إلى الصحة السقيمة والإرهاق في العمل ، هي : حزيران ، أيلول ، وكانون الأول .
العدد ستّة والأبراج
يمثل العدد ستة بين الرموز الزّهرة . والأشخاص من مواليد هذا العدد هم جميع الذين أبصروا النور في 6 ، أو 15 ، أو 24 من أي شهر ، ولكنهم يتأثرون بصورة خاصة بهذا العدد إذا كانوا من مواليد ما يسمى (منزل العدد 6) الواقع بين 20 نيسان و 20 – 27 أيار ، ومن 21 أيلول إلى 20 – 27 تشرين الأوّل . إن جميع الأشخاص ذوي العدد ستة ، هم عادة ساحرون ، أو فاتنون إلى أقصى حدّ ، يجتذبون إليهم الآخرين وهم محبوبون ، وغالبا معبودون من الذين هم دونهم مرتبة . إنهم حازمون في تنفيذ مخططاتهم ، ويمكن في الواقع أن يعتبروا عنيدين ، وهم لا يستسلمون إلا عندما يصبحون هم أنفسهم على علاقة حميمة وعميقة : في مثل هذه الحال يصبحون عبيداً للذين يحبون . ومع أنهم يعتبرون تحت تأثير كوكب الزهرة (فينوس) ، إلا أنهم يكون حبّهم (أموميّا) أكثر منه شهوانياً وحسّيّاً ، ويعجبون بالألوان الغنية ، وكذلك باللوحات الفنية ، والتماثيل ، والموسيقى . وإذا كانوا على قدر من الثّراء تراهم أسخياء على الفن والفنانين ، يسعون إلى جعل كل امرىء حولهم سعيداً . إلا أن الشيء الذي لا يستطيعون تحمله هو الشقاق والغيرة . وعندما يثيرهم الغضب ، فإنهم لا يطيقون أي معارضة ، وتراهم يكافحون حتى الموت من أجل أي إنسان ، أو أي قضية يعتنقونها ، وذلك ناتج عن عميق شعورهم بالواجب . إن أهم أيام الأسبوع بالنسبة إليهم هي : أيام الثلاثاء ، والخميس ، والجمعة . يتعين عليهم تنفيذ مخططاتهم وأهدافهم في كل التواريخ التي تقع في ظل (عددهم الخاص) . ألوانهم المحظوظة هي : كل درجات الأزرق ، من اللون الفاتح كثيرا إلى اللون الداكن كثيرا ، وكذلك كل درجات اللونين الورديّ والقرنفلي ، إلا أنه ينبغي لهم تجنب ارتداء اللونين الأسود أو الأرجواني الداكن . حجرهم الكريم الجالب للسعد هو الفيروز ، ويتوجب عليهم بقدر المستطاع أن يضعوا قطعة فيروز بملامسة بشرتهم ، والزمرد كذلك يجلب الحظ لهم .
العدد ستّة والمرض الأشخاص ذوي العدد ستّة نزّاعون إلى الإصابة في الحنجرة ، والأنف ، والجزء الأعلى من الرئتين ، وعادة يتمتعون ببنية قوية خصوصا إذا توفر لهم المناخ الصحي الملائم ، أما النساء غالبا ما يصبن في أثدائهن ، كما يصبن بحمّى الإرضاع أو اللبن . الأعشاب المناسبة لهم هي : كل أنواع الفاصوليا ، والجزر الأبيض ، والسبانخ ، والكوسا ، والنعنع ، والبطيخ ، والرمان ، والتفاح ، والخوخ ، والمشمش ، والجوز ، واللوز ، وعصير كزبرة البئر أو أنواع السرخس ، والنرجس البرّي ، والصعتر البرّي ، والمسك ، والبنفسج ، ورعي الحمام ، وأوراق الورد . والأشهر التي ينبغي الاحتراس منها كثيرا جدا بالنسبة إلى الصحة السقيمة ولإرهاق في العمل هي : أيار ، تشرين الأول ، وتشرين الثاني .
العدد سبعة والأبراج
يمثل العدد 7 في مجموعة الرموز ، نبتون ، وهو يمثل كل الأشخاص من مواليد العدد 7 ، أي أولئك الذين أبصروا النور في 7 ، أو 16 ، أو 25 من أي شهر . ولكن بصورة أخص ، يؤثر في فترة دائرة البروج المسماة (منزل القمر) . والكوكب نبتون أعتُبر دائما مرتبطا بالقمر ، ولما كان قسم البرج الذي ذكرته يدعى أيضا (منزل الماء الأول) ، فإن علاقة نبتون الذي يقترن اسمه في حد ذاته ودوما بالماء ، هو إذ ذاك منطقي ويُفهم بسهولة . ولما كان عدد القمر يعتبر دائما 2 ، فإنه يتضح لماذا يكون للأشخاص ذوي العدد 7 عددهم الثانوي 2 ، ويكونون على ما يرام ، وينشئون صداقات بسهولة مع كل مواليد أعداد القمر ، أي الثاني ، والحادي عشر ، والعشرين ، والتاسع والعشرين من أي شهر ، وخصوصا إذا كانوا مولودين أيضا في (منزل القمر) من 21 حزيران إلى آخر تموز . إن الأشخاص من مواليد العدد 7 هم جد مبدعين ويتحلّون بشخصية قوية جدا ، ويحبون السفر والتغيير لكونهم قلقين بطبيعتهم ، إنهم يلتهمون الكتب الخاصة بالأسفار والرحلات ، ولديهم معرفة شاملة عن العالم بأسره . وإنهم غالبا ما يصبحون كتّابا ورسّامين أو شعراء مع النظرة الفلسفية الخاصة بالحياة . لا يهتمون بالأمور المادية كثيرا ، وإذا ما جنوا المال فإنهم يميلون إلى التبرع به للجمعيات الخيرية . إن لديهم فكرة خاصة عن الدين ، حيث يكرهون السير على منوال سواهم ، إنهم يبدعون مذهبا خاصا بهم ، ولكنه يكون غالبا مبني على الفلسفة الخفية الغامضة . فهم يؤمنون بالقوى الخفية ، فضلا عن تمتعهم بموهبة الحدس والاستبصار . إن أيام الأسبوع الأكثر جلبا للسعد هي : يوما الأحد والإثنين . إن ألوانهم المحظوظة هي جميع درجات الأخضر ، والدرجات الباهتة ، وكذلك الأبيض ، والأصفر . وحجارتهم الكريمة (المحظوظة) هي حجارة القمر ، والحجر المعروف باسم عين الهر ، واللآلي ، وإذا أمكن يجب ملامسة بشرتهم حجر القمر أو قطعة من العقيق مزدان بعلامات سوداء ، أو خضراء شبيهة بالطحلب .
العدد سبعة والمرض الأشخاص ذوو العدد 7 يصابون بالقلق والانزعاج أكثر من غيرهم ، وفي وسعهم احتمال أي قدر من العمل ، ولكن إذا ما ركبهم القلق فإنهم ينزعون إلى التوهُّم ، ويغدون قانطين ومكتئبين . إنهم حسّاسون إلى محيطهم ، وهم على نحو استثنائي ، ذوو ضمير حي في القيام بأي عمل يكون مشوقا لهم ، ولكنهم أقوى عقليا منهم جسديًّا ، وأجسامهم غالبا ما تكون ضعيفة ، وينزعون إلى هشاشة البشرة والجلد ، فهي إما حساسية أو احتكاكات ، أو بثورا ، أو حبوبا ، وطفحاً من أي شيء لا يتوافق مع أعضائهم الهضمية . والأعشاب الرئيسية لهم هي : الخس ، والكرنب ، والهندباء ، والخيار ، وبذور الكتان ، والفطر ، والحُمَّاض ، والتفاح ، والعنب ، وعصير جميع الثمار . والأشهر الواجب الاحتراس منها بالنسبة إلى اعتلال الصحة والإرهاق في العمل هي : كانون الثاني ، وشباط ، وتموز ، وآب .
العدد ثمانية والأبراج
يمثل العدد 8 في مجموعة الرموز زحل ، وهذا الرقم يأثر في كل الأشخاص المولودين في 8 ، أو 17 ، أو 26 من كل شهر . ويأثر أكثر فيهم إذا صادف مولدهم بين 21 كانون الأول و26 كانون الثاني ، وهي الفترة المسماة (منزل زحل) "سلبية" . هؤلاء الأشخاص يساء فهمهم في حياتهم كثيرا جدا بصورة ثابتة لا تتغير ، وربما لهذا السبب يشعرون أنهم منعزلون تماما . انهم يتمتعون بطبيعة شديدة الوضوح وبقوة الشخصية ولهم حضور على مسرح الحياة . إذا كانوا متدينين فإنهم يكونون متطرفين ومتعصبين في اندفاعهم وحماستهم ، وكل القضايا التي يتبنونها يحاولون انجازها على الرغم من كل جدل أو معارضة ، وعليه يواجهون من العداوة الكثير . غالبا ما يبدون باردين متحفظين في التعبير عن عواطفهم ، مع أنهم في الحقيقة ذوو قلوب دافئة حيال المظلومين من كل الفئات ، إلا أنهم يخفون مشاعرهم . هم من الناجحين الكبار أو من أفشل الفاشلين ، ولا يوجد وضع وسط . هذا العدد من المنظار الدنيوي ليس محظوظا ، لأن مواليده معرضون في أغلب الأحيان لمواجهة أفدح الأحزان ، والخسائر ، والاهانات . الألوان المحظوظة لمواليد هذا العدد هي درجات الرمادي الداكن ، والأسود ، والأزرق الداكن ، والأارجواني ، أما مع الألوان الفاتحة فإنهم سيبدون سمجين . ولما كان العدد 8 رقما زُحَليًّا ، فإن السبت أهم أيامهم ، ويأتي بعد ذلك الأحد والإثنين في ترتيب الأهمية ، وبالطبع ينبغي عليهم تنفيذ مخططاتهم ضمن الفترة المذكورة سابقا . حجارتهم الكريمة والجالبة للحظ هي : الجمشت (حجر كريم أرجواني أو بنفسجي) ، والفيروز القاتم اللون ، وكذلك اللؤلؤ الأسود ، أو الألماس الأسود ، وينبغي أن يضعوا بملامسة بشرتهم واحدا من هذه الحجارة الكريمة . إن العدد 8 يصعب تفسيره لأنه يمثل معا العالمين : المادي والروحي ، إنه مثل دائرتين تلامس احداهما الأخرى . إنه مكون من عددين متساويين 4 و 4 . منذ القدم اقترن هذا العدد برمز القضاء والقدر المتعذّر تغييره ، إنه يمثل زحل كوكب القضاء والقدر . إن جانبا من طبيعة هذا العدد تمثل الثوران ، والثورة ، والفوضى ، والضلال ، والامور الغريبة والشاذة من جميع الأنواع . والجانب الآخر يمثل الفكر الفلسفي ، ونزعة قوية شطر الدراسات المتعلقة بالسحر والتنجيم ، والورع الديني ، والتركيز على الغاية . · لقد مُثِّل رمز العدد 8 السحري منذ الأزمنة الممعنة في القدم بصورة العدالة حاملة سيفاً يشير إلى أعلى وحاملة ميزاناً بيدها اليسرى · كان الإغريق يسمونه عدد العدالة بسبب قسمته المتساوية للأعداد الشفعية . · وكان اليهود يمارسون الختان في اليوم ال8 عقب المولد ، وفي عيد التكريس كانوا يبقون 8 شمعات مضاءة ، وكان العيد يستمر 8 أيام . · 8 أنبياء كانوا من نسل رحاب . · كان هناك 8 شيع من الفِرّيسيين . · نوح كان ال8 بالتسلسل المباشر من آدم .
العدد ثمانية والمرض
الأشخاص ذوو العدد 8 أكثر تعرضاً للاضطراب في الكبد ، والصفراء ، والأمعاء ، والجزء الإبرازي من الجسم من غيرهم . وهم نزّاعون إلى معاناة اوجاع الرأس ، وامراض الدم ، والتسمم الذاتي ، والروماتيزم . ويتعين عليهم تجنب الطعام الحيواني بقد الإمكان ، والعيش على الثمار ، والخضر ، والفواكه ، والنباتات ، والأعشاب . أما الأعشاب الرئيسية المناسبة لهم فهي : السبانخ ، والغلطرة المسطحة ، وحشيشة الملاك ، والجزر البرّي ، وكيس الراعي ، وخاتم سليمان ، ورعي الحمام ، والبَلَسان ، وجذور اللفاح ، والكرفس ، والقصعين ، والخطمي ، ونبتة الخطاطيف ، وزهرة الشيخ ، ولسان الحَمَل . إن الأشهر التي ينبغي الاحتراس منها أكثر من سواها بالنسبة إلى الاعتلال في الصحة والإرهاق في العمل هي : كانون الأول ، وكانون الثاني ، وشباط ، وتموز .
العدد تسعة والأبراج
يمثل العدد تسعة في مجموعة الرموز "المريخ" . ويؤثر هذا العدد في كل الأشخاص المولودين في 9 و18 و27 من أي شهر ، ولكنه يؤثر أكثر فأكثر ، إذا صادف مولدهم في الفترة الواقعة بين 21 آذار و19 – 26 نيسان (المسماة منزل المريخ الإيجابية) ، أو في الفترة الواقعة بين 21 تشرين الأول و20 – 27 تشرين الثاني (المسماة منزل المريخ السلبية) . هم مكافحون ومحاربون في كل ما يحاولونه في هذه الحياة ، وفي الأخير ينجحون بسبب تصميمهم وإرادتهم . تراهم في تصرفاتهم سريعي الغضب ، ومندفعين ، ومتهورين ، ومستقلين ، وراغبين في أن يكونوا أسياد أنفسهم . هذا العدد مسيطر أكثر من المعتاد في تواريخ حياتهم ،إنهم يتمتعون بشجاعة فائقة ، وغالبا ما يجرحون ، أو يقتلون إما في الحرب أو في معركة الحياة . إنهم غالبا ما يشتبكون في المشاحنات مع ذويهم أو أقربائهم . كما أنهم يكرهون النقد والتدخل في حياتهم الخاصة ، وهم دهاة وممتازون في التنظيم . من ناحية العاطفة والحب تراهم تراهم لا يترددون في القيام بكل شيء ، وقد تستطيع امرأة ذكية التلاعب بأوتار قلوبهم . الألوان المحظوظة لهذا العدد ، هي كل درجات اللون القرمزي أو الأحمر ، وكذلك كل الألوان الوردية . إن أهم أيام الأسبوع هي الثلاثاء ، والخميس ، والجمعة ، وخاصة الثلاثاء الذي يدعى فيه المريخ . إن على هؤلاء الأشخاص محاولة إنجاز مخططاتهم ، وأهدافهم في الأيام التي تقع في "عددهم الخاص" . إن حجارتهم الكريمة الجالبة للسعد هي الياقوت ، والعقيق الأحمر ، وحجر الدم (عقيق مخضر ذو نقطة حمراء) ، وينبغي عليهم أن يضعوا أحد هذه الحجارة الكريمة بملامسة بشرتهم .
العدد تسعة والمرض الأشخاص ذوو العدد 9 أو أولئك المولودون في فترته "المبينة أعلاه" هم معرضون نوعا ما للحميات من أنواع شتى ، كالحصبة ، والجدري ، والحماق (جدري الماء) ، والحمى القرمزية ، وما أشبه . وعليهم تجنب الطعام الدسم ، وكذلك المشروبات الكحولية . والأعشاب الرئيسية لهم هي : البصل ، الثوم ، الكراث ، الجرجار أو الجرجير (فجل حار) ، الراوند ، بزور الخردل ، الأفسنتين ، الحوذان ، الزنجبيل ، الحربق الأبيض ، الفليفلة ، الوزّال ، اللفت ، الفوّة (نبات صبغي) ، الجنجل (حشيشة الدينار وهي نبات معمر) ، وعصير القرّاص (نبات ذو وبر شائك) . الأشهر التي ينبغي الاحتراس منها أكثر من سواها بالنسبة إلى الاعتلال في الصحة والإرهاق في العمل هي : نيسان ، أيار ، تشرين الأول ، وتشرين الثاني .
.
| |
|
Asody
الادارة العامة
عدد المساهمات : 2861 الشهره : 39749 التقييم : 46 تاريخ الميلاد : 19/11/1979 تاريخ التسجيل : 10/09/2009 العمر : 44 الموقع : friendship.ahladalil.com العمل/الترفيه : تكنولوجيا المعلومات المزاج : ريلاكس
| موضوع: رد: سر الأعداد من 1 إلى 9 وعلاقتها بالأبراج 07/03/11, 07:23 pm | |
| | |
|